دعت الجزائر، اليوم الثلاثاء، مجلس الأمن الأممي إلى عقد جلسة مفتوحة، الجمعة القادم، بشأن مخاطر التهجير القسري لسكان غزة.
هذه الدعوة، أتت لتشكّل أولى تحركات الجزائر في مجلس الأمن، بالدعوة إلى جلسة مفتوحة لمناقشة خطورة التهجير القسري للفلسطينيين، وخاصة سكان غزة، وما يترتب عنه من آثار سلبية على القضية الفلسطينية العادلة.
هذا التحرك جاء ليؤكد ويجدد، مرة أخرى، أن الجزائر تعتبر القضية الفلسطينية، قضية مركزية.
عليوان شكيب
مناقشة حول هذا المقال